وذكر موقع "شام" السوري المعارض أن اشتباكات عنيفة مستمرة بين "الجبهة
الوطنية" و"هيئة التحرير" في ريفي إدلب الجنوبي والشرقي، وريف حماة الشمالي
الغربي.
وأشارت إلى أن المعارك في غرب حلب ما زالت متواصلة بين الطرفين في جمعية الرحال وأطراف خان العسل ودارة عزة، لافتا إلى أن "الهيئة الوطنية" المهاجمة لم تتمكن من تحقيق أي تقدم.
وحول الاضطرابات التي سادت بلاده مؤخرا والعنف الذي تخللها، أكد الرئيس عمر البشير، أنه يعمل "لتوفير الأمن والعيش الكريم والرفاهية للمواطنين"، وقال: "لا نقتل الناس تشفيّا، وفي المحصلة لا يصح إلا الصحيح".
وأقر الرئيس السوداني بوجود أزمة في بلاده تسببت باندلاع التظاهرات ولكن "المندسين تدخلوا لحرق المؤسسات والممتلكات ومهاجمة مواقع الشرطة والأمن".
ويشهد السودان منذ 19 ديسمبر مظاهرات احتجاجية في الخرطوم وبعض المدن
الأخرى بسبب تدهور الوضع المعيشي، تخللتها
وفي ضوء الأنباء عن المساعي اللبنانية لدعوة دمشق، تتحدث بعض المصادر عن زيارة قام بها وزير الخارجية اللبناني جبران باسيل إلى دمشق، وهو ما نفاه النائب اللبناني سليم عون واصفا هذه الأنباء بـ"غير الدقيقة"، فيما كشفت مصادر عربية مطلعة للـ"الشرق الأوسط" أن وزير خارجية لبنان جبران باسيل، فاتح دولا عربية عدة بإمكانية دعوة سوريا إلى المشاركة في أعمال القمة العربية الاقتصادية.
وقالت هذه المصادر إن باسيل باشر منذ أشهر في اتصالات غير معلنة مع البحرين والكويت والعراق وفلسطين والأردن ومصر وتونس، لبحث دعوة سوريا، وأن باسيل بحث هذه الدعوة مع أكثر من وزير عربي.
من جهة أخرى، رجحت صحف لبنانية عدم انعقاد القمة رغم إجراءات التحضير لها، خاصة وأن الملك الأردني عبد الله الثاني اعتذر عن الحضور، إضافة إلى أن السعودية لم تبلغ لبنان بعد بمستوى تمثيلها، ما حمل الكثير من المراقبين على ترجيح تأجيل بيروت هذه القمة.
كما رجحت صحيفة "الجمهورية" اللبنانية نقلا عن مصادر مطلعة عدم انعقاد القمة لعدم تشكل الحكومة اللبنانية بعد، "فعلاوة عن الخلافات السياسية التقليدية بين الدول والمحاور العربية، برزت مسألة دعوة سوريا إلى القمة أم عدم دعوتها، وكأن محور المؤتمر صار: هل تدعى أم لا تدعى، عوضا عن أن تتمحور حول المقررات الاقتصاديةأعمال شغب وعنف مما أدى إلى مقتل 19 شخصا ونقلت "الأناضول" عن البشير قوله، في لقاء مع مشايخ الطرق الصوفية: "نصحونا بالتطبيع مع إسرائيل لتنفرج عليكم، ولكننا نقول الأرزاق بيد الله، وليست بيد أحد".
وحول الاضطرابات التي سادت بلاده مؤخرا والعنف الذي تخللها، أكد الرئيس عمر البشير، أنه يعمل "لتوفير الأمن والعيش الكريم والرفاهية للمواطنين"، وقال: "لا نقتل الناس تشفيّا، وفي المحصلة لا يصح إلا الصحيح".
وأقر الرئيس السوداني بوجود أزمة في بلاده تسببت باندلاع التظاهرات ولكن "المندسين تدخلوا لحرق المؤسسات والممتلكات ومهاجمة مواقع الشرطة والأمن".
ويشهد السودان منذ 19 ديسمبر مظاهرات احتجاجية في الخرطوم وبعض المدن
الأخرى بسبب تدهور الوضع المعيشي، تخللتها أعمال شغب وعنف مما أدى إلى مقتل
19 شخصا وإصابة 219 متظاهرا و187 من رجال الأمن، وفقا للحكومةوإصابة 219 متظاهرا و187 من رجال الأمن، وفقا للحكومة
وأشارت إلى أن المعارك في غرب حلب ما زالت متواصلة بين الطرفين في جمعية الرحال وأطراف خان العسل ودارة عزة، لافتا إلى أن "الهيئة الوطنية" المهاجمة لم تتمكن من تحقيق أي تقدم.
كشف الرئيس السوداني عمر البشير أنه تلقى نصائح بتطبيع
العلاقات مع إسرائيل لكي تهدأ الأحوال في بلاده، دون أن يسمي الجهات التي
قدمت له هذا العرض.
ونقلت "الأناضول" عن البشير قوله، في لقاء مع مشايخ الطرق
الصوفية: "نصحونا بالتطبيع مع إسرائيل لتنفرج عليكم، ولكننا نقول الأرزاق
بيد الله، وليست بيد أحد".وحول الاضطرابات التي سادت بلاده مؤخرا والعنف الذي تخللها، أكد الرئيس عمر البشير، أنه يعمل "لتوفير الأمن والعيش الكريم والرفاهية للمواطنين"، وقال: "لا نقتل الناس تشفيّا، وفي المحصلة لا يصح إلا الصحيح".
وأقر الرئيس السوداني بوجود أزمة في بلاده تسببت باندلاع التظاهرات ولكن "المندسين تدخلوا لحرق المؤسسات والممتلكات ومهاجمة مواقع الشرطة والأمن".
إقرأ المزيد
أشارت "الأخبار" اللبنانية إلى إمكانية دعوة سوريا للمشاركة في
القمة الاقتصادية في بيروت، منوهة بمساع لبنانية ومصرية لبحث سبل دعوة
الرئيس السوري بشار الأسد إلى هذه القمة.
وذكرت الصحيفة أن دعوة سوريا لحضور القمة لم تحسم بعد، مشيرة إلى ضرورة الحصول على "مباركة سعودية" لدعوة دمشق.وفي ضوء الأنباء عن المساعي اللبنانية لدعوة دمشق، تتحدث بعض المصادر عن زيارة قام بها وزير الخارجية اللبناني جبران باسيل إلى دمشق، وهو ما نفاه النائب اللبناني سليم عون واصفا هذه الأنباء بـ"غير الدقيقة"، فيما كشفت مصادر عربية مطلعة للـ"الشرق الأوسط" أن وزير خارجية لبنان جبران باسيل، فاتح دولا عربية عدة بإمكانية دعوة سوريا إلى المشاركة في أعمال القمة العربية الاقتصادية.
وقالت هذه المصادر إن باسيل باشر منذ أشهر في اتصالات غير معلنة مع البحرين والكويت والعراق وفلسطين والأردن ومصر وتونس، لبحث دعوة سوريا، وأن باسيل بحث هذه الدعوة مع أكثر من وزير عربي.
من جهة أخرى، رجحت صحف لبنانية عدم انعقاد القمة رغم إجراءات التحضير لها، خاصة وأن الملك الأردني عبد الله الثاني اعتذر عن الحضور، إضافة إلى أن السعودية لم تبلغ لبنان بعد بمستوى تمثيلها، ما حمل الكثير من المراقبين على ترجيح تأجيل بيروت هذه القمة.
كما رجحت صحيفة "الجمهورية" اللبنانية نقلا عن مصادر مطلعة عدم انعقاد القمة لعدم تشكل الحكومة اللبنانية بعد، "فعلاوة عن الخلافات السياسية التقليدية بين الدول والمحاور العربية، برزت مسألة دعوة سوريا إلى القمة أم عدم دعوتها، وكأن محور المؤتمر صار: هل تدعى أم لا تدعى، عوضا عن أن تتمحور حول المقررات الاقتصاديةأعمال شغب وعنف مما أدى إلى مقتل 19 شخصا ونقلت "الأناضول" عن البشير قوله، في لقاء مع مشايخ الطرق الصوفية: "نصحونا بالتطبيع مع إسرائيل لتنفرج عليكم، ولكننا نقول الأرزاق بيد الله، وليست بيد أحد".
وحول الاضطرابات التي سادت بلاده مؤخرا والعنف الذي تخللها، أكد الرئيس عمر البشير، أنه يعمل "لتوفير الأمن والعيش الكريم والرفاهية للمواطنين"، وقال: "لا نقتل الناس تشفيّا، وفي المحصلة لا يصح إلا الصحيح".
وأقر الرئيس السوداني بوجود أزمة في بلاده تسببت باندلاع التظاهرات ولكن "المندسين تدخلوا لحرق المؤسسات والممتلكات ومهاجمة مواقع الشرطة والأمن".
إقرأ المزيد
Comments
Post a Comment